أزمنة الشهادة !!!

المسيحيّ، في نهاية المطاف، هو شهيد محبّة المسيح!
 كلّ الحكاية حكاية حبّ! الشّاهد والشّهيد واحد.
الإيمان هو معاينة يسوع، بالكلمة، في عمق القلب.

ميلاد المسيح وميلاد الإنسان

وُلِدَ المسيح من روح الله القدوس،
 ومن عذراء لم تعرف رجلاً تُدعى مريم،
 فكان ميلاداً إلهيّاً، لم يحدث له نظير قط لا من قبل ولا من بعد! سبق أن تحدَّثت عن هذا الميلاد الأسفار المقدَّسة،